الفيروس لا يرحم، والإنسان لديه الحب.

مينكه يتبرع بمواد مضادة للأوبئة لعملاء أجانب

▷ شركة مينكه تتبرع بمواد مضادة للأوبئة للعملاء الأجانب

منذ يناير 2020، انتشر وباء فيروس كورونا الجديد في الصين. وبحلول نهاية مارس 2020، تمت السيطرة على الوباء المحلي بشكل كامل، وعاش الشعب الصيني أشهرًا عصيبة.

خلال هذه الفترة، واجهت الصين نقصًا في مواد مكافحة الأوبئة. قدّمت حكومات وشعوب العالم الصديقة يد العون لنا، وزوّدتنا بمعدات ومواد وقائية، كالأقنعة والملابس الواقية، كنا بأمسّ الحاجة إليها آنذاك، عبر قنوات متنوعة. في الوقت الحالي، لا يزال وباء فيروس كورونا المستجدّ ينتشر في بعض الدول، أو يتفشّى في أخرى، وتعاني الصين من نقص في المواد والمعدات اللازمة لمكافحة الأوبئة. تعتمد الصين على قدرة تصنيعية قوية، وقد لبى إنتاج مختلف المواد والمعدات اللازمة لمكافحة الأوبئة الطلب المحلي بشكل أساسي. الأمة الصينية أمة تُقدّر الامتنان، ويدرك الشعب الصيني الكريم والبسيط مبدأ "انتخبوني خوخًا، وكافئوني لي" ويتخذه فضيلةً تقليدية. وقد سعت الحكومة الصينية جاهدةً إلى التبرع بمواد مكافحة الأوبئة، أو إعادتها مرتين، لمساعدة الدول الأخرى في مكافحة الوباء. كما انضمت العديد من الشركات والمنظمات والأفراد الصينيين إلى طابور التبرعات الخارجية.

بعد أسبوعين من التحضير، نجحت شركة مينغكي في شراء دفعة من الكمامات والقفازات، وقدمت مؤخرًا تبرعات محددة لعملائها في أكثر من عشر دول عبر الشحن الجوي السريع الدولي. هذه اللفتة الكريمة خفيفة ومُحببة، ونأمل أن يصل جزء بسيط من رعايتنا إلى العميل في أسرع وقت ممكن.

لا يمكن تحقيق الوقاية والسيطرة على الوباء دون مشاركتكم المشتركة!

الفيروس ليس له جنسية، والوباء ليس له عرق.

دعونا نقف معًا للتغلب على وباء الفيروس!


وقت النشر: ٧ أبريل ٢٠٢٠
  • سابق:
  • التالي:
  • احصل على عرض أسعار

    أرسل رسالتك إلينا: